-----------القصه خياليه -----------
القصه في البدايه مش جنسيه بس بعد كده المليطه و قلة الادب هتبدأ
الجزء الاول : -
اهلا انا اسمي كريم 30 سنه. أول ما خلصت ثانويه زي باقي الشباب خرجنت برا مصر. انا طلعت علي بريطانيا. سافرت هناك و عشت هناك فترة شبابي لحد ال30 مكنتش بنزل مصر خالص و مكنش ليا حد هناك. أبويا و امي متوفيين من و انا صغير و عمي الكان بيربيني و مكناش بنحب بعض اوي فأول فرصه جتلي اني اسافر سفرت علي طول و عمي كمان ساعدني عشان يخرجني من البيت بتاعه. المهم بتسأل طبعا رجعت لي؟ صح ؟ بصراحه انا معنديش جواب عشان معرفش. حبيت انزل استقر هنا و اتجوز و اربي عيالي هنا في مصر. الناس الكنت معاها في بيريطانيا اعتقدت اني مجنون بس ده فعلا كان هدف من أهدافي. و هدفي الرئيسي اني أكون غني.
جمعتلي مبلغ كبير و سافرت و رجعت بلدي و اول حاجه عملتها أني غيرت الفلوس المعايا فعملت ثروه محترمه. بس زي ما الناس بتقول طول ما الفلوس موجوده القيمه بتقل فأول حاجه عملتها اني أشتريت شقه كبيره أعيش فيها و ديه كانت داخله علي 2 مليون جنيه و الشقه ديه كانت 4 أوض و حمامين. و بدأت الخطه الكبيره.
نزلت أقابل حد من صحابي القدام أشرف 30 سنه كان معايا في المدرسه و كنا بنهرب منها مع بعض. هو كمل جامعه و دراسات عليا و بقي محامي كبير. كلمته و كان فرحان اوي اني هقابله أخيرا بعد السنين ديه كلها.
(في قهوه في وسط البلد الساعه 9 بالليل )
أشرف: إيه يا عم حمد**** علي السلامه كنت فين طول السنين ديه كلها؟
أنا: كنت هنا و هناك و لفيت أوروبا كلها يعتبر و أشتغلت كل حاجه ممكن تخطر علي بالك.
أشرف: طب و ايه فين ولاد أخويا هههههه؟
انا: لا يا عم انا لسا متجوزتش
أشرف: لي كل ده ؟
أنا: ملقتش المناسبه لسا
أشرف: يا نهار ابيض ده انا أجبلك دلوقتي مليون واحده و انت شاور بس
أنا: استنا بس واحده واحده هههههه
أشرف: هههههه قولي يا خويا كنت قولتلي في خدمه مهمه علي التليفون. قولي و انا هساعدك طبعا.
أنا : فاكر يا أشرف حلمي من و انا صغير؟
أشرف: انك تتجوز مرات البواب ؟ اه فاكر
أنا: لا يا عم مش كده ركز معايا حلمي الكنت بقوله كل شويه.
أشرف: همممممم ااااااه متقولش !؟
أنا: ايه أفتكرته؟
أشرف: بيت دعاره صح؟
أنا: اه صح
أشرف: القعده في أوروبا شكلها أثرت عليك جامد
أنا: بص بس اسمعني. أولا انت صاحبي و انت أكتر واحد واثق فيه و كمان انت محامي فانا عايزك تكون المحامي بتاعي و دراعي اليمين و أوعدك في خلال سنه واحده هتقدر تشتري فيلا في الساحل و تروح تصيف في باريس.
(كريم كان يعرف ان أشرف جشع من زمان حتي لو كبر و اتجوز و عنده عيال فمازال الطبع القديم مش هيتغير)
أشرف: (ولع سجاره و سند ضهره) كمل. ايه الخطه.
انا: (بابتسامه) بص يا سيدي أولا انا عايز ألاقي تلات بنات أو ستات هنفتح بيت دعاره صغير في الشقه عندي.
أشرف: طب و الجيران ؟ بالتأكيد هيبلغوا
انا: انا أخترت الشقه بعنايه. العماره لسا جديده و مفيهاش حد غير تلات أشخاص و انا الرابع و الشقه في الدور الاخير الهو 12 و التلاته التانيين تحت خالص أقرب واحد ليهم الخامس
أشرف: ماشي و بعدين ؟ هتجيب التلات ستات دول منين و الزباين منين ؟
أنا: انا هجيب الستات متقلقش من الموضوع ده و انت جيب الزباين و طبعا أخفي أي حاجه قانونيا تودينا في داهيه.
أشرف: ماشي يا سيدي
أنا: أستنا لسا مخلصتش.
أشرف: إيه؟ هتعمل ايه تاني ؟
أنا: في نفس الوقت و المكان بيت دعاره المكان هيدي قروض كمان.
أشرف: أنت بتحاول تبني لنفسك عصابه صح هههههه
أنا: انا الهدخل المافيا البلد ههههههه
تاني يوم كريم صحي من النوم نزل الشارع و بدأ يتجول. بيوزع كروت لمكتب القروض. و فضل علي هذا الحال لمده أسبوع لحد ما في يوم وقعت أول ضحيه!!!
الحج مرسي راجل كبير عنده 61 سنه. وقع من علي السلم ايده أتكسر و كتفه أتخلع و فكه اتكسر. راجل ضعيف جدا خبط علي باب الشقه.
مرسي: هنا مكتب القروض؟
انا: اه يا حج اتفضل علي الانتريه. تحب تشرب حاجه؟
مرسي: لا متشكر
أنا: اتفضل يا حج قولي
مرسي: هو انا أقدر أخد قرض بدون شروط؟
انا: أه طبعا يا حج
مرسي: بجد ؟ أصلي عايز أدخل بنتي الجامعه بس مش هقدر علي المصاريف و أكل أهلي و أشربهم (و بدأ الحج يعيط) و روحت للبنك رفض القرض عشان مبقتش شغال و صاحب الشغل طردني كمان فأكل عيشي وقف.
أنا: متقلقش يا حج انا تحت أمرك قولي بس محتاج كام ؟
مرسي: انا بس هحتاج 50 ألف جنيه
انا: (مصاريف جامعه ب 50 ألف جنيه ؟ ) ماشي يا حج استنا اجيب الورق و الفلوس
مرسي وقع علي الورق بسرعه منغير ما يبص كويس علي البنود و انا كنت في غاية الانبساط. مرسي خد الفلوس و مشي علي طول و هو فرحان.
انا: ألو يا أشرف
أشرف: ألو يا خويا
أنا: السناره جابت أول سمكه ههههههه
أشرف: ههههههههه
بعد أربع شهور
أنا: الحج مرسي هنا؟
مجهول: أه مين حضرتك ؟
أنا: كنت عايز اتكلم مع الحج مرسي
مجهول: تمام ثانيه واحده هفتح لحضرتك الباب.
انا: ماشي
بعد ما سمعت كركبه و حد بيجري بسرعه لقيت الباب بيفتح علي واحده متوسطه الجمال بيضه محجبه متوسطه البزاز ولكن الطيز كبيره.
مجهول: أتفضل يا عمو
أنا: انت بنت الحج مرسي؟
مريم: اه يا عمو اسمي مريم
انا: أمال فين الحج مرسي؟
مريم: بيجيب شويه طلبات للبيت و جي علي طول. أتفضل في الصالون
أنا: كويس تعالي يا مريم عايز أكلمك علي حاجه بخصوص والدك
مريم: هو والدي وقع في مشكله ولا ايه؟ هو في حاجه ؟
انا: لا لا حاجه بسيطه خالص.
مريم: تمام أتفضل قعد تحب أجبلك حاجه تشربها؟
أنا: لا شكرا. انت عارفه ان والدك استلم قرض؟
مريم: قرض؟ لا معرفش
انا: أبوك أستلم قرض بقيمة 50 ألف جنيه من اربع شهور عشان يدخلك الجامعه. انت متعرفيش اي حاجه عن الكلام ده؟
مريم: (بدأت تكون خايفه) لا معرفش أي حاجه عن الكلام ده.
أنا: دلوقتي والدك من ساعة ما اقترض الفلوس و هو مدفعش حاجه.
و انا بتكلم مع مريم الحج مرسي وصل
مريم: يا بااباااا تعالي هنا في حد عايزك
مرسي: مين ده؟ أستائ كريم!؟ (وشه جاب ألوان و بص لبنته عرف خلاص انها عرفت كل حاجه)
انا: انت يا استاذ مرسي متأخر علي التسديد أربع شهور. كإنك خد الفلوس و هربت.
مرسي: معلش يا استاذ كريم انت عارف انا أموري صعبه و مش هعرف أدفع علي طول بس سبلي فرصه أسبوع كمان و هدفعلك كل حا....
مريم: بااباااااا انت اقترض 50 ألف جنيه لي؟
مرسي: عشان الجامعه بتاعتك يا حبيبتي
مريم: مصاريف ايه ديه يا بابا البامبلغ ده انا في السنه مش بكمل 2000 جنيه مصاريف جامعه بالمواصلات و كمان انا لقيت شغل الاسبوع الفات و بدأت أشتغل عشان أعتمد علي نفسي. انت يا بابا رجعت تشرب تاني صح ؟
أنا: أسف علي مقاطعه النقاش الهام ده بس علي حسب العقد المكتوب "بند رقم 12: في حالة عدم تأخير القارض عن دفع المبلغ الطلوب لمدة 4 أشهر متتاليه سيعمل المقترض عند القارض حتي ينتهي المبلغ"
مرسي: بس انت ما انت شايف كده انا مش هقدر أشتغل و انا ايدي كده.
أنا: مش لازم انت ممكن حد يشتغل مكانك. بنتك مريم مثلا.
مريم: ماشي انا موافقه بس هشتغل ايه ؟
أنا: هتشتغل في بيت دعاره.
مرسي:......
مريم:.......
(الكل وقف من الصدمه و محدش قادر يتكلم مش عارفين انا بهزر ولا بتكلم جد.)
انا: يلا أقلعي (خت أبوها جمبي علي الكنبه و طلعت سجاره) يلا مستنيه ايه؟
مريم: انت بتقول ايه!؟ ما تقول حاجه يا بابا!؟
مرسي: .........
انا: (غريبه انا كنت متوقع انه يعترض بس هو مستسلم اوي) يلا مش هفضل طول اليوم مستني.
مريم: لا مش هقلع و اتفضل بقي من هنا
أنا: يا حج مرسي يا حج مرسي تؤتؤتؤتؤ انا كده ممكن أعمل حجات مش حلوه لبنتك. انت عارف ان أعضاء بنات ال 19 سنه غاليه في السوق صح ؟(ضربت عم مرسي كف)
(هتقولي لي بتكلم عم مرسي و بتهدده!؟ عشان لو ضربتها سعرها هيقل في السوق انا مش عايز وشها يدمر )
مرسي: (بيزعق لمريم) أقلعي يا بنت الكلب أقلعي للبيه كريم يلا بسرعه.
مريم واقفه بدأت تعيط و بدأت تقلع. حلمتها ورديه و كسها نضيف و وردي و شعرها طويل و أسود. هممممم جميل.
أنا: ايه رايك يا حج مرسي؟
مرسي: .......
أنا: مريم تعالي هنا طلعي زبري من البنطلون عشان بدأ يقف.
(الحج مرسي حاول يقوم)
انا: رايح فين يا حج مرسي؟ تعالي هنا قعد جمبي نقيم بنتك معايا.
مريم: أرجوك يا بيه أرحمنا يا بيه هنعمل كل الانت عايزه إلا ده أرجوك بص هرقصلك عريانه كمان
أنا: خلاص خلصت كلام يلا بقي أعمل زي ما انا قولتلك يا إما الوك ايده التانيه هتتكسر.
( مريم من سكات نزلت علي ركبتها قدام الكنبه و طلعت زبي و نزلت تمصه)
أنا: أووووووه يا شرموطه مين علمك المص ها؟ و عماله تقول لا و مش لا و انت أصلا طلعت لبوه. بقولك ايه يا عم مرسي ما تطلع زبك انت كمان عندنا شرموطه في الشقه النهارده هههه احححححح
حج مرسي: .......
أنا: طلع زبك با متناك انا مش بهزر خخخخخخخخخ
(حج مرسي طلع زبه بسرعه و كان واقف خشبه)
أنا: يلا يا مريم هنقارن زي 30 سنه و زي 61 سنه و قوليلي انهي أحلي في الطعم
(مسكت راس مريم و خلتها تمص زب أبوها)
أنا: هاهاههااهاه البنت بتخاف علي أخوها و بتمص زبه يا حلاوه علي الجمدان
و هي بتمص زب أبوها بالعافبه نزلت وراها مسكت بزازها و فضلت ألعب فيهم. و مره واحده لقيت حج مرسي مسك راس بنته و بدأ يحركها علي زبه.
مرسي: اااااه اسف يا مريم اسف بس مش قادر هجبهم. هجبهم بعد أخر مره عملتها مع أمك من 6 سنين. هجبهم في بوقك يا بنتي. ااااه اححححححح
مرسي جبهم في بوق مريم كتير و انا زبي كان خلاص لفتها و لسا بتاخد نفسها مسكت شعرها و رشقت زبي في بوقها و أحساس بوقها و المني بتاع أيوها و لعبها و لسنها كله حولين بوقي فجبتهم انا كمان
انا: ألو يا أشرف أبعتلي أول زبون يلا
تاني يوم الساعه 8 بالليل
أنا: بص يا مريم الراجل الجي ده هيشيل من عليك 2000 جنيه عايزك تسبيه يعمل الهو عايزه انت فاهمه؟ لو لقيتك عملت مشكله هخليكي لبوه في الشارع أي كلي معدي ينيكك ب اتنين جنيه انت فاهمه ؟
مريم هزت راسها باه
أشرف: أزيك يا كريم عامل ايه؟ أعرفك أمجد
أمجد 42 سنه تخين و أقرع و أملس و قصير. جميبع المواصفات التقولك ان الراجل ده عرص في التعامل بالتأكيد. العرفته بعدين انه متجوز و عنده بنتين صغيرين.
أمجد: مساء النور مين العروسه النهارده؟
انا: محضرلك بنت صغيره بيضه لسا بنوته و هتتفتح علي ايدك يا فندم
أمجد: لا لا لا متفقتش علي الدلع ده كله ههههههههههه. وريهالي
أنا: أدخلي يا مريم
مريم دخلت الاوضه بقميص نوم بمبه أشرف و أمجد بصوا للبنت أزبرهم وقفت. حستهم متوترين فقومت و روحت ناحيه مريم و أدتها بعبوص من ورا و انا ببص لأمجد
أنا: تعالي يا استاذ أمجد حس بالطيظ الملبن ديه ( و زرفتها بعبوص تاني)
أمجد أتجنن قام من مكانه و شد البنت و دخل لأوضه و قفل علي نفسه الباب.
أنا: واحده واحده عليا هي لسا متفتحتش هههههههه
أمجد قفل الباب وراه و رمي مريم علي السرير و قلع الحزام و لسوعها مرتين تلاته كده واحده كانت علي طيزها و واحده كانت علي دراعها و واحده كانت علي رجلها و هي بتتألم و بتحاول تحمي وشها. اااااه يا لبوه كسمك يا متناكه قلع أمجد باقي هدومه و أنقض علي مريم الكانت عماله تعيط و قطع قميص النوم بتاعها لحد ما بقت قدامه ملط.
"أنت شرموطه و انا هربيك" جمله فضل يقولها أمجد طول ما هو بيقطع في هدوم مريم. و مريم من الخوف بقت بتسمع كلامه
امجد مسك رجل ليها و زنقه بين رجليه و مسك التانه و فشخ رجليها عشان يشوف كسها واضح قدام عينه " أنت شرموطه و انا هربيك" و نزل يضرب كسها جامد لحد ما كسها أحمر و مره واحده أمجد لقي مريم بتنزل سائل.
أمجد: هههههههه انت عملتيها علي نفسك ؟ ههههههه قول انا لبوة أمجد يلا
هنا مريم كانت بتتمني الموت من الذل الهي كانت فيه.
أمجد: إيه مش هتقول ؟ (ضربها كف كمان علي كسها و مع كل كف رجليها بيرتعشوا و هي بتشهق) يلا قول
مريم: ( بألم و زعيق و بكاء) أنا لبوة أمجد. أنا لبوة أمجد. أنا لبوة أمجددددددددددد.
مريم عملتها تاني علي نفسها و أمجد في شدة السعاده
أمجد: يلا بقي عشان تكون ست كبيره مش بنوته
مريم كانت فعلا مدمره مش قادره تقاوم خلاص. أمجد نام فوق مريم و دخل زبه في كسها جامد خلاه ينزل ددمم من أول دخله.
امجد: مبروك يا مريم بقيت ست كبيره دلوقتي. خلينا نستنتع مع بعض بقي
مريم كانت بتتوجع أول بس من كتر الضرب الخدته مبقتش فارقه معاها بس لسبب غريب بدأت تحس بسخنيه
أمجد: هههههه انت ديقه اوي و حلوه يا لبوه.
مسك أمجد بزازها و فعصهم و ضربهم و قرص حلمتها
أمجد: هجبهم يا شرموطه هجبهم
مريم: ارجوك بلاش جواه
أمجد: (وشه أحمر من الغضب و قرص حلمتها جامد) أنت لبوتي و اللبوه متقولش لا لسيدها أبدا
أمجد جاب جواها مره و اتنبن و تلاته لحد الساعه 6 الصبح.
خرج أمجد من الاوضه
أنا: صباحيه مباركه يا عريس ههههههه
أمجد: تسلم إيدك يا استاذ كريم كانت حتة سكره
أنا: تبقي تيجي تاني بقي ها
أمجد: (بابتسامه ساذجه جدا) طبعا هاجي تاني ههههههه
أنا: منستش الاحنا أتفقنا عليه صح ؟ أعمل الانت عايزه بس متجيش جمب الوش صح ؟
أمجد: لا متقلقش ادخل شيك علي البضاعه هتلاق الوش زي ما هو
أنا: تسلم يا أستاذ أمجد تنورنا تاني
أمجد مشي و دخلت الاوضه لمريم لقتها علي السرير منظرها صعب بس أحسن حاجه ان فعلا وشها سليم. جسمها أحمر من كل حته في كتابه بقلم جاف علي جسمها كله "اللبوه" "الشرموطه" "سلة الزباله" "بالعة زبري" و رسمات أزبار عليها و أعتقد هو كان واخدها علي اساس انها كراسه. و الاغرب كمان ان ريموت التلفزيون الصغير كان مرشوق في كسها ههههههههههههه
دخلت الحمام و مليته مايه و دخلت الاوضه و رشيتها عليها.
مريم: (شهقت) لا لا لا أرجوك كفايه أرجوك
أنا: خلاص أمجد مشي خلاص
مريم فضلت ساكته كده شويه و أنفجرت في العياط
انا: انا هقابل حد أرجع البيت الاقيه نضيف و نشفي كل الانا بليته ده و شيلي الريموت من كسك هههههههه
القصه في البدايه مش جنسيه بس بعد كده المليطه و قلة الادب هتبدأ
الجزء الاول : -
اهلا انا اسمي كريم 30 سنه. أول ما خلصت ثانويه زي باقي الشباب خرجنت برا مصر. انا طلعت علي بريطانيا. سافرت هناك و عشت هناك فترة شبابي لحد ال30 مكنتش بنزل مصر خالص و مكنش ليا حد هناك. أبويا و امي متوفيين من و انا صغير و عمي الكان بيربيني و مكناش بنحب بعض اوي فأول فرصه جتلي اني اسافر سفرت علي طول و عمي كمان ساعدني عشان يخرجني من البيت بتاعه. المهم بتسأل طبعا رجعت لي؟ صح ؟ بصراحه انا معنديش جواب عشان معرفش. حبيت انزل استقر هنا و اتجوز و اربي عيالي هنا في مصر. الناس الكنت معاها في بيريطانيا اعتقدت اني مجنون بس ده فعلا كان هدف من أهدافي. و هدفي الرئيسي اني أكون غني.
جمعتلي مبلغ كبير و سافرت و رجعت بلدي و اول حاجه عملتها أني غيرت الفلوس المعايا فعملت ثروه محترمه. بس زي ما الناس بتقول طول ما الفلوس موجوده القيمه بتقل فأول حاجه عملتها اني أشتريت شقه كبيره أعيش فيها و ديه كانت داخله علي 2 مليون جنيه و الشقه ديه كانت 4 أوض و حمامين. و بدأت الخطه الكبيره.
نزلت أقابل حد من صحابي القدام أشرف 30 سنه كان معايا في المدرسه و كنا بنهرب منها مع بعض. هو كمل جامعه و دراسات عليا و بقي محامي كبير. كلمته و كان فرحان اوي اني هقابله أخيرا بعد السنين ديه كلها.
(في قهوه في وسط البلد الساعه 9 بالليل )
أشرف: إيه يا عم حمد**** علي السلامه كنت فين طول السنين ديه كلها؟
أنا: كنت هنا و هناك و لفيت أوروبا كلها يعتبر و أشتغلت كل حاجه ممكن تخطر علي بالك.
أشرف: طب و ايه فين ولاد أخويا هههههه؟
انا: لا يا عم انا لسا متجوزتش
أشرف: لي كل ده ؟
أنا: ملقتش المناسبه لسا
أشرف: يا نهار ابيض ده انا أجبلك دلوقتي مليون واحده و انت شاور بس
أنا: استنا بس واحده واحده هههههه
أشرف: هههههه قولي يا خويا كنت قولتلي في خدمه مهمه علي التليفون. قولي و انا هساعدك طبعا.
أنا : فاكر يا أشرف حلمي من و انا صغير؟
أشرف: انك تتجوز مرات البواب ؟ اه فاكر
أنا: لا يا عم مش كده ركز معايا حلمي الكنت بقوله كل شويه.
أشرف: همممممم ااااااه متقولش !؟
أنا: ايه أفتكرته؟
أشرف: بيت دعاره صح؟
أنا: اه صح
أشرف: القعده في أوروبا شكلها أثرت عليك جامد
أنا: بص بس اسمعني. أولا انت صاحبي و انت أكتر واحد واثق فيه و كمان انت محامي فانا عايزك تكون المحامي بتاعي و دراعي اليمين و أوعدك في خلال سنه واحده هتقدر تشتري فيلا في الساحل و تروح تصيف في باريس.
(كريم كان يعرف ان أشرف جشع من زمان حتي لو كبر و اتجوز و عنده عيال فمازال الطبع القديم مش هيتغير)
أشرف: (ولع سجاره و سند ضهره) كمل. ايه الخطه.
انا: (بابتسامه) بص يا سيدي أولا انا عايز ألاقي تلات بنات أو ستات هنفتح بيت دعاره صغير في الشقه عندي.
أشرف: طب و الجيران ؟ بالتأكيد هيبلغوا
انا: انا أخترت الشقه بعنايه. العماره لسا جديده و مفيهاش حد غير تلات أشخاص و انا الرابع و الشقه في الدور الاخير الهو 12 و التلاته التانيين تحت خالص أقرب واحد ليهم الخامس
أشرف: ماشي و بعدين ؟ هتجيب التلات ستات دول منين و الزباين منين ؟
أنا: انا هجيب الستات متقلقش من الموضوع ده و انت جيب الزباين و طبعا أخفي أي حاجه قانونيا تودينا في داهيه.
أشرف: ماشي يا سيدي
أنا: أستنا لسا مخلصتش.
أشرف: إيه؟ هتعمل ايه تاني ؟
أنا: في نفس الوقت و المكان بيت دعاره المكان هيدي قروض كمان.
أشرف: أنت بتحاول تبني لنفسك عصابه صح هههههه
أنا: انا الهدخل المافيا البلد ههههههه
تاني يوم كريم صحي من النوم نزل الشارع و بدأ يتجول. بيوزع كروت لمكتب القروض. و فضل علي هذا الحال لمده أسبوع لحد ما في يوم وقعت أول ضحيه!!!
الحج مرسي راجل كبير عنده 61 سنه. وقع من علي السلم ايده أتكسر و كتفه أتخلع و فكه اتكسر. راجل ضعيف جدا خبط علي باب الشقه.
مرسي: هنا مكتب القروض؟
انا: اه يا حج اتفضل علي الانتريه. تحب تشرب حاجه؟
مرسي: لا متشكر
أنا: اتفضل يا حج قولي
مرسي: هو انا أقدر أخد قرض بدون شروط؟
انا: أه طبعا يا حج
مرسي: بجد ؟ أصلي عايز أدخل بنتي الجامعه بس مش هقدر علي المصاريف و أكل أهلي و أشربهم (و بدأ الحج يعيط) و روحت للبنك رفض القرض عشان مبقتش شغال و صاحب الشغل طردني كمان فأكل عيشي وقف.
أنا: متقلقش يا حج انا تحت أمرك قولي بس محتاج كام ؟
مرسي: انا بس هحتاج 50 ألف جنيه
انا: (مصاريف جامعه ب 50 ألف جنيه ؟ ) ماشي يا حج استنا اجيب الورق و الفلوس
مرسي وقع علي الورق بسرعه منغير ما يبص كويس علي البنود و انا كنت في غاية الانبساط. مرسي خد الفلوس و مشي علي طول و هو فرحان.
انا: ألو يا أشرف
أشرف: ألو يا خويا
أنا: السناره جابت أول سمكه ههههههه
أشرف: ههههههههه
بعد أربع شهور
أنا: الحج مرسي هنا؟
مجهول: أه مين حضرتك ؟
أنا: كنت عايز اتكلم مع الحج مرسي
مجهول: تمام ثانيه واحده هفتح لحضرتك الباب.
انا: ماشي
بعد ما سمعت كركبه و حد بيجري بسرعه لقيت الباب بيفتح علي واحده متوسطه الجمال بيضه محجبه متوسطه البزاز ولكن الطيز كبيره.
مجهول: أتفضل يا عمو
أنا: انت بنت الحج مرسي؟
مريم: اه يا عمو اسمي مريم
انا: أمال فين الحج مرسي؟
مريم: بيجيب شويه طلبات للبيت و جي علي طول. أتفضل في الصالون
أنا: كويس تعالي يا مريم عايز أكلمك علي حاجه بخصوص والدك
مريم: هو والدي وقع في مشكله ولا ايه؟ هو في حاجه ؟
انا: لا لا حاجه بسيطه خالص.
مريم: تمام أتفضل قعد تحب أجبلك حاجه تشربها؟
أنا: لا شكرا. انت عارفه ان والدك استلم قرض؟
مريم: قرض؟ لا معرفش
انا: أبوك أستلم قرض بقيمة 50 ألف جنيه من اربع شهور عشان يدخلك الجامعه. انت متعرفيش اي حاجه عن الكلام ده؟
مريم: (بدأت تكون خايفه) لا معرفش أي حاجه عن الكلام ده.
أنا: دلوقتي والدك من ساعة ما اقترض الفلوس و هو مدفعش حاجه.
و انا بتكلم مع مريم الحج مرسي وصل
مريم: يا بااباااا تعالي هنا في حد عايزك
مرسي: مين ده؟ أستائ كريم!؟ (وشه جاب ألوان و بص لبنته عرف خلاص انها عرفت كل حاجه)
انا: انت يا استاذ مرسي متأخر علي التسديد أربع شهور. كإنك خد الفلوس و هربت.
مرسي: معلش يا استاذ كريم انت عارف انا أموري صعبه و مش هعرف أدفع علي طول بس سبلي فرصه أسبوع كمان و هدفعلك كل حا....
مريم: بااباااااا انت اقترض 50 ألف جنيه لي؟
مرسي: عشان الجامعه بتاعتك يا حبيبتي
مريم: مصاريف ايه ديه يا بابا البامبلغ ده انا في السنه مش بكمل 2000 جنيه مصاريف جامعه بالمواصلات و كمان انا لقيت شغل الاسبوع الفات و بدأت أشتغل عشان أعتمد علي نفسي. انت يا بابا رجعت تشرب تاني صح ؟
أنا: أسف علي مقاطعه النقاش الهام ده بس علي حسب العقد المكتوب "بند رقم 12: في حالة عدم تأخير القارض عن دفع المبلغ الطلوب لمدة 4 أشهر متتاليه سيعمل المقترض عند القارض حتي ينتهي المبلغ"
مرسي: بس انت ما انت شايف كده انا مش هقدر أشتغل و انا ايدي كده.
أنا: مش لازم انت ممكن حد يشتغل مكانك. بنتك مريم مثلا.
مريم: ماشي انا موافقه بس هشتغل ايه ؟
أنا: هتشتغل في بيت دعاره.
مرسي:......
مريم:.......
(الكل وقف من الصدمه و محدش قادر يتكلم مش عارفين انا بهزر ولا بتكلم جد.)
انا: يلا أقلعي (خت أبوها جمبي علي الكنبه و طلعت سجاره) يلا مستنيه ايه؟
مريم: انت بتقول ايه!؟ ما تقول حاجه يا بابا!؟
مرسي: .........
انا: (غريبه انا كنت متوقع انه يعترض بس هو مستسلم اوي) يلا مش هفضل طول اليوم مستني.
مريم: لا مش هقلع و اتفضل بقي من هنا
أنا: يا حج مرسي يا حج مرسي تؤتؤتؤتؤ انا كده ممكن أعمل حجات مش حلوه لبنتك. انت عارف ان أعضاء بنات ال 19 سنه غاليه في السوق صح ؟(ضربت عم مرسي كف)
(هتقولي لي بتكلم عم مرسي و بتهدده!؟ عشان لو ضربتها سعرها هيقل في السوق انا مش عايز وشها يدمر )
مرسي: (بيزعق لمريم) أقلعي يا بنت الكلب أقلعي للبيه كريم يلا بسرعه.
مريم واقفه بدأت تعيط و بدأت تقلع. حلمتها ورديه و كسها نضيف و وردي و شعرها طويل و أسود. هممممم جميل.
أنا: ايه رايك يا حج مرسي؟
مرسي: .......
أنا: مريم تعالي هنا طلعي زبري من البنطلون عشان بدأ يقف.
(الحج مرسي حاول يقوم)
انا: رايح فين يا حج مرسي؟ تعالي هنا قعد جمبي نقيم بنتك معايا.
مريم: أرجوك يا بيه أرحمنا يا بيه هنعمل كل الانت عايزه إلا ده أرجوك بص هرقصلك عريانه كمان
أنا: خلاص خلصت كلام يلا بقي أعمل زي ما انا قولتلك يا إما الوك ايده التانيه هتتكسر.
( مريم من سكات نزلت علي ركبتها قدام الكنبه و طلعت زبي و نزلت تمصه)
أنا: أووووووه يا شرموطه مين علمك المص ها؟ و عماله تقول لا و مش لا و انت أصلا طلعت لبوه. بقولك ايه يا عم مرسي ما تطلع زبك انت كمان عندنا شرموطه في الشقه النهارده هههه احححححح
حج مرسي: .......
أنا: طلع زبك با متناك انا مش بهزر خخخخخخخخخ
(حج مرسي طلع زبه بسرعه و كان واقف خشبه)
أنا: يلا يا مريم هنقارن زي 30 سنه و زي 61 سنه و قوليلي انهي أحلي في الطعم
(مسكت راس مريم و خلتها تمص زب أبوها)
أنا: هاهاههااهاه البنت بتخاف علي أخوها و بتمص زبه يا حلاوه علي الجمدان
و هي بتمص زب أبوها بالعافبه نزلت وراها مسكت بزازها و فضلت ألعب فيهم. و مره واحده لقيت حج مرسي مسك راس بنته و بدأ يحركها علي زبه.
مرسي: اااااه اسف يا مريم اسف بس مش قادر هجبهم. هجبهم بعد أخر مره عملتها مع أمك من 6 سنين. هجبهم في بوقك يا بنتي. ااااه اححححححح
مرسي جبهم في بوق مريم كتير و انا زبي كان خلاص لفتها و لسا بتاخد نفسها مسكت شعرها و رشقت زبي في بوقها و أحساس بوقها و المني بتاع أيوها و لعبها و لسنها كله حولين بوقي فجبتهم انا كمان
انا: ألو يا أشرف أبعتلي أول زبون يلا
تاني يوم الساعه 8 بالليل
أنا: بص يا مريم الراجل الجي ده هيشيل من عليك 2000 جنيه عايزك تسبيه يعمل الهو عايزه انت فاهمه؟ لو لقيتك عملت مشكله هخليكي لبوه في الشارع أي كلي معدي ينيكك ب اتنين جنيه انت فاهمه ؟
مريم هزت راسها باه
أشرف: أزيك يا كريم عامل ايه؟ أعرفك أمجد
أمجد 42 سنه تخين و أقرع و أملس و قصير. جميبع المواصفات التقولك ان الراجل ده عرص في التعامل بالتأكيد. العرفته بعدين انه متجوز و عنده بنتين صغيرين.
أمجد: مساء النور مين العروسه النهارده؟
انا: محضرلك بنت صغيره بيضه لسا بنوته و هتتفتح علي ايدك يا فندم
أمجد: لا لا لا متفقتش علي الدلع ده كله ههههههههههه. وريهالي
أنا: أدخلي يا مريم
مريم دخلت الاوضه بقميص نوم بمبه أشرف و أمجد بصوا للبنت أزبرهم وقفت. حستهم متوترين فقومت و روحت ناحيه مريم و أدتها بعبوص من ورا و انا ببص لأمجد
أنا: تعالي يا استاذ أمجد حس بالطيظ الملبن ديه ( و زرفتها بعبوص تاني)
أمجد أتجنن قام من مكانه و شد البنت و دخل لأوضه و قفل علي نفسه الباب.
أنا: واحده واحده عليا هي لسا متفتحتش هههههههه
أمجد قفل الباب وراه و رمي مريم علي السرير و قلع الحزام و لسوعها مرتين تلاته كده واحده كانت علي طيزها و واحده كانت علي دراعها و واحده كانت علي رجلها و هي بتتألم و بتحاول تحمي وشها. اااااه يا لبوه كسمك يا متناكه قلع أمجد باقي هدومه و أنقض علي مريم الكانت عماله تعيط و قطع قميص النوم بتاعها لحد ما بقت قدامه ملط.
"أنت شرموطه و انا هربيك" جمله فضل يقولها أمجد طول ما هو بيقطع في هدوم مريم. و مريم من الخوف بقت بتسمع كلامه
امجد مسك رجل ليها و زنقه بين رجليه و مسك التانه و فشخ رجليها عشان يشوف كسها واضح قدام عينه " أنت شرموطه و انا هربيك" و نزل يضرب كسها جامد لحد ما كسها أحمر و مره واحده أمجد لقي مريم بتنزل سائل.
أمجد: هههههههه انت عملتيها علي نفسك ؟ ههههههه قول انا لبوة أمجد يلا
هنا مريم كانت بتتمني الموت من الذل الهي كانت فيه.
أمجد: إيه مش هتقول ؟ (ضربها كف كمان علي كسها و مع كل كف رجليها بيرتعشوا و هي بتشهق) يلا قول
مريم: ( بألم و زعيق و بكاء) أنا لبوة أمجد. أنا لبوة أمجد. أنا لبوة أمجددددددددددد.
مريم عملتها تاني علي نفسها و أمجد في شدة السعاده
أمجد: يلا بقي عشان تكون ست كبيره مش بنوته
مريم كانت فعلا مدمره مش قادره تقاوم خلاص. أمجد نام فوق مريم و دخل زبه في كسها جامد خلاه ينزل ددمم من أول دخله.
امجد: مبروك يا مريم بقيت ست كبيره دلوقتي. خلينا نستنتع مع بعض بقي
مريم كانت بتتوجع أول بس من كتر الضرب الخدته مبقتش فارقه معاها بس لسبب غريب بدأت تحس بسخنيه
أمجد: هههههه انت ديقه اوي و حلوه يا لبوه.
مسك أمجد بزازها و فعصهم و ضربهم و قرص حلمتها
أمجد: هجبهم يا شرموطه هجبهم
مريم: ارجوك بلاش جواه
أمجد: (وشه أحمر من الغضب و قرص حلمتها جامد) أنت لبوتي و اللبوه متقولش لا لسيدها أبدا
أمجد جاب جواها مره و اتنبن و تلاته لحد الساعه 6 الصبح.
خرج أمجد من الاوضه
أنا: صباحيه مباركه يا عريس ههههههه
أمجد: تسلم إيدك يا استاذ كريم كانت حتة سكره
أنا: تبقي تيجي تاني بقي ها
أمجد: (بابتسامه ساذجه جدا) طبعا هاجي تاني ههههههه
أنا: منستش الاحنا أتفقنا عليه صح ؟ أعمل الانت عايزه بس متجيش جمب الوش صح ؟
أمجد: لا متقلقش ادخل شيك علي البضاعه هتلاق الوش زي ما هو
أنا: تسلم يا أستاذ أمجد تنورنا تاني
أمجد مشي و دخلت الاوضه لمريم لقتها علي السرير منظرها صعب بس أحسن حاجه ان فعلا وشها سليم. جسمها أحمر من كل حته في كتابه بقلم جاف علي جسمها كله "اللبوه" "الشرموطه" "سلة الزباله" "بالعة زبري" و رسمات أزبار عليها و أعتقد هو كان واخدها علي اساس انها كراسه. و الاغرب كمان ان ريموت التلفزيون الصغير كان مرشوق في كسها ههههههههههههه
دخلت الحمام و مليته مايه و دخلت الاوضه و رشيتها عليها.
مريم: (شهقت) لا لا لا أرجوك كفايه أرجوك
أنا: خلاص أمجد مشي خلاص
مريم فضلت ساكته كده شويه و أنفجرت في العياط
انا: انا هقابل حد أرجع البيت الاقيه نضيف و نشفي كل الانا بليته ده و شيلي الريموت من كسك هههههههه
